سلسلة رسائل في فهم الإسلام

الرسالة الأولى من سِلْسِلَةُ رسائِلَ في فَهْمِ الإِسْلامِ: مَعْرِفَةُ الخَالِقِ

رسالة يمكن قراءتها بتمعن في أقل من ساعة

هذه سلسلة رسائل قريبة التناول لجميع الناس، يسهل قراءتها وفهمها على المبتدئ وغيره، يمكن مطالعتها في مجلس واحد، كنت قد بدأت منذ بضع سنين بكتابتها، وأتممت بعضها، منها هذه الرسالة في معرفة الخالق، ثم حالت دون المضي في كتابة بقية السلسلة عوائق، أرجو الله أن ييسر لي المضي في الكتابة قريبا.
كان المراد الأصلي من هذه السلسلة توجيهها لمن أراد فهم الإسلام – عقيدة وعملا – من الأعاجم – غير المسلمين، بأن تترجم إلى غير اللغة العربية، ثم رأيت أن أجعلها صالحة لمن أراد المعرفة من المسلمين وغيرهم، وكتبتها بأسلوب صاف خال عن التعقيدات والحشو والتطويل الممل، بحيث يستطيع الراغب أن يقرأ كل رسالة من هذه السلسلة بتمعن في نحو ساعة، لا سيما في هذا الزمان الذي كثرت فيه تعقيدات المعيشة، والانشغالات بما يعني وما لا يعني، وكثرة إضاعة الأوقات فيما لا خير فيه، فإن أعطيتَ أحدهم كتابا ليطالعه، وجدته في الغالب لا يعير اهتماما وإن كان من العلم.
ولذلك رأيت أن كتابة رسائل موجزة مفيدة تحتوي لب ما يحتاجه من يريد فهم الإسلام، أمرا نافعا أرجو الله أن يجعل فيه خيرا كثيرا.
وهذه الرسالة هي الأولى من هذه السلسلة التي أرجو الله أن يجعلها مباركة، ويقيض لها من ينشرها ليستفيد منها كثير من الناس مطالعة ودراسة ومذاكرة وتدريسا.

أَبُو الطيِّبِ يُوسُفُ بنُ عَدْنَانَ الـمُناوِيُّ
7-9-2015

الرسالة الثانية من سِلْسِلَةُ رسائِلَ في فَهْمِ الإِسْلامِ: مَعْرِفَةُ الأَنْبِياءِ وَالرُّسُلِ

رسالة يمكن قراءتها بتمعن في أقل من ساعة

هذه سلسلة رسائل قريبة التناول لجميع الناس، يسهل قراءتها وفهمها على المبتدئ وغيره، يمكن مطالعتها في مجلس واحد، كنت قد بدأت منذ بضع سنين بكتابتها، وأتممت بعضها، منها رسالة في معرفة الخالق، وهذه الرسالة في معرفة الأنبياء والرسل، ثم حالت دون المضي في كتابة بقية السلسلة عوائق، أرجو الله أن ييسر لي المضي في الكتابة قريبا.
كان المراد الأصلي من هذه السلسلة توجيهها لمن أراد فهم الإسلام – عقيدة وعملا – من الأعاجم – غير المسلمين، بأن تترجم إلى غير اللغة العربية، ثم رأيت أن أجعلها صالحة لمن أراد المعرفة من المسلمين وغيرهم، وكتبتها بأسلوب صاف خال عن التعقيدات والحشو والتطويل الممل، بحيث يستطيع الراغب أن يقرأ كل رسالة من هذه السلسلة بتمعن في نحو ساعة، لا سيما في هذا الزمان الذي كثرت فيه تعقيدات المعيشة، والانشغالات بما يعني وما لا يعني، وكثرة إضاعة الأوقات فيما لا خير فيه، فإن أعطيتَ أحدهم كتابا ليطالعه، وجدته في الغالب لا يعير اهتماما وإن كان من العلم.
ولذلك رأيت أن كتابة رسائل موجزة مفيدة تحتوي لب ما يحتاجه من يريد فهم الإسلام، أمرا نافعا أرجو الله أن يجعل فيه خيرا كثيرا.
وهذه الرسالة هي الثانية من هذه السلسلة التي أرجو الله أن يجعلها مباركة، ويقيض لها من ينشرها ليستفيد منها كثير من الناس مطالعة ودراسة ومذاكرة وتدريسا.

أَبُو الطيِّبِ يُوسُفُ بنُ عَدْنَانَ الـمُناوِيُّ
20-12-2015